أدوية مجهضات الحمل المتوفرة في الصيدليات: ما هي الأضرار المحتملة؟

يصاحب ذلك المغص نزيف شديد، مع تكتلات دموية كبيرة، ناتجة عن خروج الأنسجة الجنينية من الرحم وحدوث الإجهاض.

إذا استخدمت المرأة وسائل دوائية مثل حبوب الإجهاض، فقد تكون لها تأثيرات على فترة التعافي.

من الأعراض الشائعة المغص وتقلصات الرحم، بالإضافة إلى نزيف الدم.

وقد تحتاج بعض السيدات إلى تلقى الرعاية النفسية الطبية بعد حدوث الإجهاض لفترة من الوقت، حتى تستعيد عافيتها.

تتم مراجعة جميع المحتويات الطبية بشكل روتيني من قبل الأطباء.

هنا، نستعرض تفاصيل أسباب تأخر الدورة الشهرية بعد الإجهاض.

قد يستمر نزيف الإجهاض لعدة ساعات وهذا الأمر طبيعي، ومن الوارد أن تجد المرأة بعض التكتلات والأنسجة المتواجدة في الدم الناتج عن النزيف.

يجب عليك استخدام الأدوية الموجودة في المنزل فقط حسب التوجيهات أو وفقًا لتعليمات الطبيب المختص. قد يؤدي استخدام أي دواء لا يهدف إلى الإجهاض إلى مخاطر صحية جسيمة.

تعرض الرحم لأضرار بالغة والتي تُصاب بها امرأة واحدة من بين مئة حالة إجهاض.

عند تناول حبوب الإجهاض، تشعر المرأة بعد عدة ساعات بمغص شديد يشبه تقلصات الدورة الشهرية، نتيجة انقباض عضلات الرحم.

– الشعور بالألم: فعند تناول تلك الأدوية، فمن الممكن أن يشعر الشخص المتأثر بألم خفيف. ومع ذلك، فإن الألم يختلف من شخص لآخر.

العلامات التي تدل بأنه قد تكون لديك مضاعفات بعد الإجهاض هي:

يزيل طبيبكِ القضبان، ويدخل أداةً أخرى على شكل ملعقة ذات حواف حادّة نوعًا ما أو قد يستخدم جهاز شفط، وذلك لإزالة أنسجة الرحم وتنظيفه، وبالطبع لأنكِ تحت التخدير، فلن more info تشعري بأي ألم أو انزعاج.